New Step by Step Map For تنمية مهارات الطفل
New Step by Step Map For تنمية مهارات الطفل
Blog Article
تُساعد مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تعزيز شعور الطفل بالثقة بالنفس، فيُصبح أكثر قدرة على التحكُّمِ في مشاعره والتعامل مع المواقف الصعبة.
التَّركيز والذَّاكرة: أظهرَت الدِّراسات أنَّ لعب الشطرنج يُحسِّنُ مهارات التَّركيز والذَّاكرة لدى الأطفال.
من أفضل الألعاب التي ستساعدكِ على تنمية قدرات ومهارات طفلك، هي المكعبات التعليمية التي يفضلها الأطفال من جميع الأعمار، حيث تمنح المكعبات التعليمية الأطفال تخيل بأنهم ينشؤون أشياء من العدم ويشعرون بالإنجاز بعد تكوين شكل من خلالها.
يُصبح الطفل أكثر قدرة على التَّواصل مع الآخرين بفاعليَّة.
عرض النماذج: عند مستوى إدراكيّ معيّن لدى الطفل سينتقل لتطوير مهاراته من خلال مراقبة الأهل وتطبيق الأساليب التي يتّبعونها، سواء في الحديث أم العلاقات الاجتماعية، كما ويساعد الأهل على تطوير هذه المهارات من خلال تقديم هذه النماذج للطفل بصورة تسهّل عليه عمليّة التعلّم، كالتطبيق ببطء، وإعطائه فرصة للممارسة، أو غير ذلك بما يناسب الموقف أو المهارة.
إنَّ تنمية مهارات الطفل مسؤوليةٌ مشتركةٌ بين العائلة والمدرسة والمجتمع، فكلٌّ منَّا يؤدي دوراً هامَّاً في صقل مواهب الطفل ومهاراته، ومساعدته على النُّمو ليصبحَ عضواً فاعلاً في مُجتمعه.
استخدام فقرات انقر على الرابط أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من
من الاستفسارات التي وردت إلى موقع حلوها من قبل أم لطفلين تقول أن ابنها ذو السبع أعوام يعاني من مشاكل في التواصل والكلام ولا يمكنه فهم كلام الآخرين.
صعوبات في النطق: قد يعاني الطفل من عدم المقدرة على نطق الأحرف والكلمات بشكلٍ صحيح رغم عدم وجود عائق مرضي لديه، كما يعاني في مقدرته على الحديث بطلاقة حيث يعاني من إنتاج الأصوات والمقاطع الصوتية والكلمات والعبارات.
التفكير المنطقي: يُساعدُ الشطرنج على تنمية مهارات التفكير المنطقي لدى الطفل؛ فهو يتعلَّم كيفيَّة تحليل المواقف، ووضع الخطط، واتِّخاذ القرارات بناءً على التَّفكير الاستراتيجي.
تجنب الأجواء المشحونة بالطاقة السلبية، حيث يؤثر ذلك على النفسية الأم وبالتالي على الجنين.
تحسين المهارات الاجتماعيَّة: تُتيح السِّباحة للطفل فرصة التَّفاعل مع الأطفال الآخرين وتكوينِ صداقاتٍ جديدة.
التوجيه والتصحيح: تساعد هذه الطريقة على تمكين الطفل من تطبيق المهارات الجديدة بالمحاولة مرة بعد مرة، وذلك من خلال تصحيح الأهل لما يقوم به، والثناء عليه عند بدء تطبيقه بالشكل الصحيح.
المهارات الحركية الإجمالية: وهي أيضًا واحدة من مهارات الأطفال وتتمثل في مدى قدرة الطفل على استخدام عضلاته الكبيرة، فعلى سبيل المثال الطفل البالغ من العمر ستة أشهر يتعلم كيفية الجلوس بإشتراط وجود الدعم له، والطفل ذو العام الواحد يتعلم كيف يقف على الأرض دون أن يقع، بينما الطفل الذي يبلغ من العمر خمس سنوات فإن مهاراته الحركية الإجمالية تسمح له بممارسة مهارات أكثر تطورًا ممن هم أصغر منه سنًا فيمارس مهارة القفز والركض بسهولة.